The best Side of الفنون التشكيلية في الإمارات
The best Side of الفنون التشكيلية في الإمارات
Blog Article
الفنون التشكيلية الإماراتية حاضنة الإبداع والتطور المعرفي
في هذا القرن، بدأت النخب الأرستقراطية والطبقات الثرية تشجيع الفنون ودعم الفنانين، وشهد القرن الثامن عشر تطوراً في الطباعة والرسم الزيتي، وكانت المشاهد الريفية والحياة اليومية من بين الموضوعات الشائعة، ومن بين الفنانين المعروفين في هذا القرن:
وحول أهم المتغيرات الفنية، التي طرأت على الأعمال التشكيلة الإماراتية والمجتمعات الإبداعية المحلية ذات الصلة ما بعد مرحلة الجائحة يقول خليل عبد الواحد مدير إدارة الفنون التشكيلية بهيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة»: إنه وبلا شك نجح الفنانون المحليون بوجه عام في دفع حركة الحياة نحو مسارها الطبيعي، من خلال أعمالهم الإيجابية الإيقاع، خلال فترة ما بعد الجائحة من منطلق أن الفنون التشكيلة انعكاس حضاري وثقافي ملهم وشاهد على عظمة الفعل الإنساني المنتج لكل جمال وإبداع.
هناك أيضا كتاب "حيرة الفن التشكيلي العربي ما بين جذور واغتراب" تأليف خير الدين عبد الرحمن، ويتناول طبيعة ونشأة الهوية العربية للفن التشكيلي مع التركيز على التيارات الدينية والسياسية التي أثرت عليه.
المدرسة الواقعية في الفن التشكيلي، بدأت في الظهور في منتصف القرن التاسع عشر، وهي توجُّه فني يسعى إلى تصوير العالم بدقة وواقعية، من دون تزييف أو تجميل.
تميز استخدام الألوان في المدرسة التكعيبية بالمبسط والمحدود، فاستخدم الفنانون مجموعة محدودة من الألوان الزاهية لإبراز الأشكال الهندسية.
ويؤشر الكتاب إلى القفزة الحضارية المهمّة بسبب النفط، والرغبة في التطوّر ومجاراة الأمم المتطوّرة، من خلال الاحتكاك بالثقافات الأخرى، وتوظيف التقنيات والدراسات الأكاديمية، كما يشير إلى أهمية المحترف الإماراتي في تطور التشكيل المحلي حيث لجأ الكثير من الفنانين للتدرّب في دورات خارجية والانخراط في ورش تجريبية ودراسات معمّقة، مما جعل آفاقهم مفتوحة على التجارب الجديدة: التجريدية، التعبيرية، الرمزية، التكعيبية، السريالية وغيرها .
ويؤمن فنان الرومانسية بأن الحقيقة والجمال في العقل وليس في العين، لم تعرّف على المزيد تهتم المدرسة الرومانسية الفنية بالحياة المألوفة اليومية، بل سعت وراء عوالم بعيدة من الماضي، ووجهت أضواءها على ظلام القرون الوسطى، ونفذت إلى ما وراء أسرار الشرق حيث الخي
واهتمت السيريالية بالمضمون وليس بالشكل ولهذا تبدو لوحاتها غامضة ومعقدة، وإن كانت منبعاً فنياً لاكتشافات تشكيلية رمزية لا نهاية لها، تحمل المضامين الفكرية والانفعالية التي تحتاج إلى ترجمة من الجمهور المتذوق، كي يدرك مغزاها حسب خبراته الماضية. والانفعالات التي تعتمد عليها السيريالية تظهر ما خلف الحقيقة البصرية الظاهرة، إذ أن المظهر الخارجي الذي شغل الفنانين في حقبات كثيرة لا يمثل كل الحقيقة، حيث أنه يخفي الحالة النفسية الداخلية. والفنان السيريالي يكاد أن يكون نصف نائم ويسمح ليده وفرشاته أن تصور إحساساته العضلية وخواطره المتتابعة دون عائق، وفي هذه الحالة تكون اللوحة أكثر صدقاً.
تكتسب الفنون بما لا يقبل الجدل دوراً أساسياً في خطة نهوض تربوي تتوخى تنمية المتعلم كفرد وكعضو إيجابي في المجتمع، ويقصد بتعليم الفنون توسيع ثقافة المتعلم وتنمية قدراته على التعبير والمساهمة في تحقيق تكامل تكوينه العقلي والنفسي والسلوكي والاجتماعي بغية الوصول إلى تناغم بين المعرفة المجردة والتجربة المعاشة، من جهة، وبين إدراك الذات والوعي الاجتماعي من جهة أخرى.
مونك كان جزءاً من حركة الفن الرمزي والتعبيرية، واشتهر بلوحاته "الصرخة" و"الحب".
كما يعرض لأكثر من ألف عنوان كتاب يتم نشره سنوياً منذ بداية الألفية الثالثة .
حافظت الفنون التشكيلية في الإمارات على حضورها بسمات مستوحاة من البيئة المحلية، واستطاعت أن تحقق قفزات نوعية على مسار الثقافة البصرية المعاصرة، واستفادت الكثير من أطروحاتها من تطور التكنولوجيا الرقمية، وأثبتت تفردها في توثيق الثقافة الشعبية ومخزونها الحضاري، وكذلك رصد المتغيرات المجتمعية، في سياق سرد لوني.
فن الرسم: هو هذا النوع من الفنون الذي يعتمد على الخطوط والألوان والذي يُعبر عن المشاعر الداخلية من خلال الأدوات التي تتمثل في بلاته الألوان، والريشة والأقلام المختلفة الألوان.